[عدل] وجهات نظر أخرى
البابية والبهائية والأحمدية تعتبر محمدا أحد الأنبياء والرسل، لكنه ليس آخرهم فهناك من بعده حسب رأيهم الباب والبهاء وميرزا غلام أحمد القادياني، ويعتبرون تعاليم محمد منسوخة بتعاليمهم.
في ديانة الثيليما يعد محمد أحد قديسي إكليزيا غنوستيكا كاثوليكا (بالإنجليزية: Saints of Ecclesia Gnostica Catholica) (الكنيسة المعرفية الكاثوليكية).
يعده ناناك مؤسس الديانة السيخية أحد رسل البراهما.[179]
الحاخام اليهودي موسى بن ميمون يعتبره ساعد بتأسيسه للديانة الإسلامية على إعادة الناس إلى الله بعد أن كانوا يعبدون الأوثان فيما يعتبرها خطوة تمهيدية لظهور الماشيح وتوحيد العالم على عبادة الله.
كما تعتبره كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة من الإصلاحيين مثله مثل كونفوشيوس وكذلك الفلاسفة مثل سقراط وأفلاطون وغيرهم، وسيأخذون الجزاء عند الله على ضوء القيم الأخلاقية التي أعطيت لهم، ولدعوتهم للتنوير وتحقيق مستوى أعلى من التفاهم بين الأفراد.[180]
البابية والبهائية والأحمدية تعتبر محمدا أحد الأنبياء والرسل، لكنه ليس آخرهم فهناك من بعده حسب رأيهم الباب والبهاء وميرزا غلام أحمد القادياني، ويعتبرون تعاليم محمد منسوخة بتعاليمهم.
في ديانة الثيليما يعد محمد أحد قديسي إكليزيا غنوستيكا كاثوليكا (بالإنجليزية: Saints of Ecclesia Gnostica Catholica) (الكنيسة المعرفية الكاثوليكية).
يعده ناناك مؤسس الديانة السيخية أحد رسل البراهما.[179]
الحاخام اليهودي موسى بن ميمون يعتبره ساعد بتأسيسه للديانة الإسلامية على إعادة الناس إلى الله بعد أن كانوا يعبدون الأوثان فيما يعتبرها خطوة تمهيدية لظهور الماشيح وتوحيد العالم على عبادة الله.
كما تعتبره كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة من الإصلاحيين مثله مثل كونفوشيوس وكذلك الفلاسفة مثل سقراط وأفلاطون وغيرهم، وسيأخذون الجزاء عند الله على ضوء القيم الأخلاقية التي أعطيت لهم، ولدعوتهم للتنوير وتحقيق مستوى أعلى من التفاهم بين الأفراد.[180]