كواكب المجموعة الشمسية كاملة
الزهرة
الزهرة
إن كوكب الزهرة كان ولا يزال ألمع جرم سماوي بعد الشمس و القمر,ولعل هذا هو السبب في تسميته بنجمة الصباح تارة ونجمة المساء تارة أخرى,تتوفر الزهرة على غلاف جوي سميك جدا و كثيف,مما يجعل مشاهدة سطحها أمرا صعبا للغاية,و يتكون هذا الغلاف أساسا من الغاز الكربوني و حمض السولفيريك. و تعزى الحرارة اللاهبة على سطحها إلى مفعول البيت الزجاجي أو الاحتباس الحراري الناتج عن كثافة الغاز الكاربوني الذي يحيل هذا الكوكب الذي تغنى بجماله القدماء إلى جحيم لا يطاق.
الزهرة بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
12104 كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
108.19 مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
53.03 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
224.7 يوما أرضيا
اليوم بالتقويم الأرضي:
243.01 يوما أرضيا
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=47 كلغ على الزهرة
درجات الحرارة المتوسطة:
465°
التوابع:
لا يوجد
عطارد
عطارد
عطارد هو أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الشمس, وتغطي قشرته السطحية الصخرية قلبا هائلا من الحديد, و المثير للانتباه في هذا الكوكب هو سطحه المليء بالفوهات التي خلفتها النيازك التي اصطدمت به على مر السنين. أما بالنسبة للغلاف الجوي, فهو جد ناد, ماعدا نسب قليلة من الهيدروجين و الهيليوم. أما درجات الحراة, فالعليا تسجل في الجانب المواجه للشمس, في حين أن الجانب المظلم أبرد بكثير, و يعود هذا الاختلاف إلى أمرين: أولهما بطء دورة عطارد حول محوره فهو يتمها في 59 يوما أرضيا, وثانيهما انعدام الغلاف الجوي أو بالأحرى ندرته.
عطارد بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
4878كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
57.93مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
47.89 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
87.97 يوما أرضيا
اليوم بالتقويم الأرضي:
58.65 يوما أرضيا
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=19 كلغ على عطارد
درجات الحرارة المتوسطة:
-180°/430°
التوابع:
لا يوجد
زحـل
زحـل
إن كوكب زحل أجمل الأجرام السماوية على الإطلاق, و ما هو في الواقع إلا فلكة عملاقة من الغاز ذات القلب المعدني المحاط بالهيدروجين و الهليوم. و حلقاته الرائعة المحيرة ما هي إلا ملايين من الصخور الجليدية التي انتظمت حوله في مدار ساحر. و يمكن ملاحظة ثلاث منها بسهولة بواسطة التلسكوب, و الرابعة كذلك تمت مشاهدتها أرضيا, إلا أن المعاينة عن قرب تبين أنها مكونة من الآلاف من الحلقات الصغيرة.
ربما تكون هذه الحلقات بقايا قمر كان تابعا لزحل و انفجر فيما مضى أو لم يتم تشكله أصلا.إلا أن تاريخها حافل, فقديما, ظنها بعض المراقبين طيفا, وهناك من خالها قمرا,
بل وصل الخيال بالبعض إلى تصورها كوكبا توأما لزحل.
زحل بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
120660 كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
مليون كلم1425.84
السرعة المدارية المتوسطة:
9.64 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
29.46 سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
10.2ساعة
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=47 كلغ على زحل
درجات الحرارة المتوسطة:
-180°
التوابع:
لا تقل عن 21
المريخ
كوكب المريخ يتميز بلونه الأحمر ، وتتراوح درجة حرارته ما بين 300 درجة حرارة مطلقة و145 درجة حرارة مطلقة ، كما أن طول اليوم عليه قريب من طول اليوم على كوكبنا الأرض ، ويتم المريخ دورته حول الشمس في عامين تقريبا ، وكتلته تساوي عشر كتلة الأرض ، إلا أن قطره يساوي نصف قطر الأرض ودرجة الحرارة العالية للمريخ تجعلنا نعتقد أن هناك حياة عليه ، وإن كانت درجة البرودة تصل إلى حوالي 130 تحت الصفر. ونتيجة لصغر المريخ فإن له غلافا جويا رقيقا تجعل درجة عا**يته أقل مما هو على الأرض ، لذا هو أقل لمعانا من الزهرة .
الخواص العامة للمريخ
المحور الكبير
1,524 وحدة فلكية
أقرب مسافة
1,381 وحدة فلكية
أبعد مسافة
1,667 وحدة فلكية
مقدار الاستطالة
0,093
السنة
1,881 سنة
ميل المدار
درجة واحدة و51 دقيقة
اليوم
24س 37ق 22,6ث
ميل المحورين
23 درجة و59 دقيقة
القطر
0,531 قطر أرضي
الكتلة
0,107 كتلة أرضية
الكثافة
3,96 جم/سم مكعب
قوة الجاذبية
0,38 جاذبية أرضية
سرعة الهروب
5كم/ث
درجة الحرارة
300 - 145 (k)
العا**ية
0,15
عدد الأقمار
2
المشتري
يعد المشتري أضخم كواكب المجموعة الشمسية على الإطلاق, وكتلته وحده تساوي ثلاثة أضعاف كتلة كل الكواكب الأخرى مجتمعة, يتوفر المشتري على قلب صخري صغير نسبيا محاط بطبقة من الهيدروجين السائل الذي يتصرف كالمعدن نتيجة للضغط الهائل الذي يتلقاه,إضافة إلى طبقة أخرى من الهيدروجين و الهليوم الغازيين, و سحب مكونة من كريستالات الأمونياك و الميثان المتجمد و التي تشكل أشرطة حمراء و صفراء تحيط بالكوكب. و من أهم المعالم المميزة للمشتري, بقعته الحمراء الشهيرة والتي ربما تكون عاصفة من الغاز لا تهدأ على سطحه.
المشتري بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
142800كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
778.26مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
13.06كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
11.86سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
9.8ساعات
الثقالة:
50كلغ على الأرض=117كلغ على المشتري
درجات الحرارة المتوسطة:
150-مئوية
التوابع:
لا يقل عن16
بلوتو
يستقر الكوكب بلوتون في تخوم المجموعة الشمسية, و هو أيضا الأصغر بين الكواكب التسعة كلها, و لم يتم اكتشافه إلا مؤخرا سنة 1930. و يظن العلماء أن هذا الكوكب مكون من نواة صخرية فقط, مغلفة بطبقة من الجليد, و ينفرد بلوتون بمداره المائل و الممدود حول الشمس لدرجة أنه يقترب منها أحيانا أكثر من جاره نبتون.
بلوتو بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
2300 كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
5914.18 مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
4.75 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
248.54 سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
6.3 يوما أرضيا
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=2 كلغ على بلوتو
درجات الحرارة المتوسطة:
-220°
التوابع:
شارون
أورانوس
إن الطبقات الخارجية لأورانوس مكونة أساسا من الهيدروجين, الهليوم و الميثان, هذا الغاز الذي يعطي الكوكب لونه الأزرق المخضر. يتوفر الكوكب على 10حلقات جد رقيقة لذلك لا ترى إطلاقا من الأرض, وهو جد بارد لا تتعدى درجات الحرارة فيه 200° درجة مئوية.
أورانوس بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
51200كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
2870.99 مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
6.81 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
84.01 سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
17.25 ساعة
الثقالة:
50 كلغ على الأرض= 43 كلغ على أورانوس
درجات الحرارة المتوسطة:
-210°
التوابع:
15
نبتون
يعد نبتون أبعد الكواكب الكبيرة عن الشمس, وهو ذو قلب صخري صغير محاط بمحيط من الماء, الأمونياك و الميثان المجمد. غلافه الجوي مكون من الهيدروجين,الهليوم والميثان, هذا الغاز الذي يعطي الكوكب لونه الأزرق المميز.
نبتون بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
49500 كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
4496.38 مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
5.42 كلم/الساعة
السنة بالتقويم الأرضي:
164.79 سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
16.11 ساعة
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=57 كلغ على نبتون
درجات الحرارة المتوسطة:
-214°
التوابع:
8
المذنبات
المذنبات هي كتل كبيرة من الجليد و الصخور التي تؤرخ لتكون النظام الشمسي. و هي تحوم حول الشمس في مدارات إهلليجية جد مستطيلة, وعندما تقترب منها, فإنها تتأثر بحرارتها فتنصهر محررة بذلك سيلا من الغازات تشكل ذيل المذنب, لذلك نجد هذا الأخير يتجه دائما معا**ا الشمس. و قد يحدث أن تخترق بقايا المذنبات الغلاف الجوي الأرضي في شكل نيازك تحترق بمجرد ولوجها إليه. كما قد تحدث اصطدامات بينها أو بين بقاياها و الكواكب مثل ما حدث بين المشتري ومذنب شوميخير ليفي 9 عام 1994.
و من أشهر المذنبات مذنب هالي الذي يدور حول الشمس مرة كل 76 سنة,و مذنب هال بوب الأكثر لمعانا في المشاهدة الأرضية,ومذنب هياكوتاك الذي بلغ أقرب نقطة له من الأرض في 25 مارس 1996.
الكويكبات
يتموضع حزام الكويكبات بين مداري المريخ والمشتري. وهي عبارة عن كتل من الصخر أو المعادن تؤرخ لتكون المجموعة الشمسية, و يسود اعتقاد بأنها بقايا كوكب انفجر لسبب ما, أو مكونات كوكب لم يتم تشكيله, المهم, بالنسبة لحجمها, فهو يختلف من واحدة لأخرى حيث يمكن أن يتعدى أحيانا 1000 كلم قطرا في حين لا يصل في أخرى سوى بضع مئات من الأمتار. كما أنها تختلف فيما بينها من حيث الشكل فإن كان بعضها دائريا, فإن أغلبها ذات شكل غير منتظم, و قد يحدث أحيانا أن تخترق إحداها الغلاف الجوي للأرض فتعرف حينها بالنيازك. إذن فهي أصلا غير مشتعلة, إنما احتكاكها بالغلاف الجوي للأرض هو الذي يؤدي إلا توهجها, و رغم أن الكثير منها يسقط في مناطق غير مأهولة أو يحترق قبل وصوله, إلا أن النيازك سبق لها و ان أحدثت كوارث و مآسي, إذ أنه من المرجح أن الديناصورات قد انقرضت بعد سقوط نيزك ضخم ومدمر على الأرض منذ ملايين السنين.
--------------------------------------------------------------------------------
الزهرة
الزهرة
إن كوكب الزهرة كان ولا يزال ألمع جرم سماوي بعد الشمس و القمر,ولعل هذا هو السبب في تسميته بنجمة الصباح تارة ونجمة المساء تارة أخرى,تتوفر الزهرة على غلاف جوي سميك جدا و كثيف,مما يجعل مشاهدة سطحها أمرا صعبا للغاية,و يتكون هذا الغلاف أساسا من الغاز الكربوني و حمض السولفيريك. و تعزى الحرارة اللاهبة على سطحها إلى مفعول البيت الزجاجي أو الاحتباس الحراري الناتج عن كثافة الغاز الكاربوني الذي يحيل هذا الكوكب الذي تغنى بجماله القدماء إلى جحيم لا يطاق.
الزهرة بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
12104 كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
108.19 مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
53.03 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
224.7 يوما أرضيا
اليوم بالتقويم الأرضي:
243.01 يوما أرضيا
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=47 كلغ على الزهرة
درجات الحرارة المتوسطة:
465°
التوابع:
لا يوجد
عطارد
عطارد
عطارد هو أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الشمس, وتغطي قشرته السطحية الصخرية قلبا هائلا من الحديد, و المثير للانتباه في هذا الكوكب هو سطحه المليء بالفوهات التي خلفتها النيازك التي اصطدمت به على مر السنين. أما بالنسبة للغلاف الجوي, فهو جد ناد, ماعدا نسب قليلة من الهيدروجين و الهيليوم. أما درجات الحراة, فالعليا تسجل في الجانب المواجه للشمس, في حين أن الجانب المظلم أبرد بكثير, و يعود هذا الاختلاف إلى أمرين: أولهما بطء دورة عطارد حول محوره فهو يتمها في 59 يوما أرضيا, وثانيهما انعدام الغلاف الجوي أو بالأحرى ندرته.
عطارد بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
4878كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
57.93مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
47.89 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
87.97 يوما أرضيا
اليوم بالتقويم الأرضي:
58.65 يوما أرضيا
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=19 كلغ على عطارد
درجات الحرارة المتوسطة:
-180°/430°
التوابع:
لا يوجد
زحـل
زحـل
إن كوكب زحل أجمل الأجرام السماوية على الإطلاق, و ما هو في الواقع إلا فلكة عملاقة من الغاز ذات القلب المعدني المحاط بالهيدروجين و الهليوم. و حلقاته الرائعة المحيرة ما هي إلا ملايين من الصخور الجليدية التي انتظمت حوله في مدار ساحر. و يمكن ملاحظة ثلاث منها بسهولة بواسطة التلسكوب, و الرابعة كذلك تمت مشاهدتها أرضيا, إلا أن المعاينة عن قرب تبين أنها مكونة من الآلاف من الحلقات الصغيرة.
ربما تكون هذه الحلقات بقايا قمر كان تابعا لزحل و انفجر فيما مضى أو لم يتم تشكله أصلا.إلا أن تاريخها حافل, فقديما, ظنها بعض المراقبين طيفا, وهناك من خالها قمرا,
بل وصل الخيال بالبعض إلى تصورها كوكبا توأما لزحل.
زحل بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
120660 كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
مليون كلم1425.84
السرعة المدارية المتوسطة:
9.64 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
29.46 سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
10.2ساعة
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=47 كلغ على زحل
درجات الحرارة المتوسطة:
-180°
التوابع:
لا تقل عن 21
المريخ
كوكب المريخ يتميز بلونه الأحمر ، وتتراوح درجة حرارته ما بين 300 درجة حرارة مطلقة و145 درجة حرارة مطلقة ، كما أن طول اليوم عليه قريب من طول اليوم على كوكبنا الأرض ، ويتم المريخ دورته حول الشمس في عامين تقريبا ، وكتلته تساوي عشر كتلة الأرض ، إلا أن قطره يساوي نصف قطر الأرض ودرجة الحرارة العالية للمريخ تجعلنا نعتقد أن هناك حياة عليه ، وإن كانت درجة البرودة تصل إلى حوالي 130 تحت الصفر. ونتيجة لصغر المريخ فإن له غلافا جويا رقيقا تجعل درجة عا**يته أقل مما هو على الأرض ، لذا هو أقل لمعانا من الزهرة .
الخواص العامة للمريخ
المحور الكبير
1,524 وحدة فلكية
أقرب مسافة
1,381 وحدة فلكية
أبعد مسافة
1,667 وحدة فلكية
مقدار الاستطالة
0,093
السنة
1,881 سنة
ميل المدار
درجة واحدة و51 دقيقة
اليوم
24س 37ق 22,6ث
ميل المحورين
23 درجة و59 دقيقة
القطر
0,531 قطر أرضي
الكتلة
0,107 كتلة أرضية
الكثافة
3,96 جم/سم مكعب
قوة الجاذبية
0,38 جاذبية أرضية
سرعة الهروب
5كم/ث
درجة الحرارة
300 - 145 (k)
العا**ية
0,15
عدد الأقمار
2
المشتري
يعد المشتري أضخم كواكب المجموعة الشمسية على الإطلاق, وكتلته وحده تساوي ثلاثة أضعاف كتلة كل الكواكب الأخرى مجتمعة, يتوفر المشتري على قلب صخري صغير نسبيا محاط بطبقة من الهيدروجين السائل الذي يتصرف كالمعدن نتيجة للضغط الهائل الذي يتلقاه,إضافة إلى طبقة أخرى من الهيدروجين و الهليوم الغازيين, و سحب مكونة من كريستالات الأمونياك و الميثان المتجمد و التي تشكل أشرطة حمراء و صفراء تحيط بالكوكب. و من أهم المعالم المميزة للمشتري, بقعته الحمراء الشهيرة والتي ربما تكون عاصفة من الغاز لا تهدأ على سطحه.
المشتري بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
142800كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
778.26مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
13.06كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
11.86سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
9.8ساعات
الثقالة:
50كلغ على الأرض=117كلغ على المشتري
درجات الحرارة المتوسطة:
150-مئوية
التوابع:
لا يقل عن16
بلوتو
يستقر الكوكب بلوتون في تخوم المجموعة الشمسية, و هو أيضا الأصغر بين الكواكب التسعة كلها, و لم يتم اكتشافه إلا مؤخرا سنة 1930. و يظن العلماء أن هذا الكوكب مكون من نواة صخرية فقط, مغلفة بطبقة من الجليد, و ينفرد بلوتون بمداره المائل و الممدود حول الشمس لدرجة أنه يقترب منها أحيانا أكثر من جاره نبتون.
بلوتو بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
2300 كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
5914.18 مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
4.75 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
248.54 سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
6.3 يوما أرضيا
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=2 كلغ على بلوتو
درجات الحرارة المتوسطة:
-220°
التوابع:
شارون
أورانوس
إن الطبقات الخارجية لأورانوس مكونة أساسا من الهيدروجين, الهليوم و الميثان, هذا الغاز الذي يعطي الكوكب لونه الأزرق المخضر. يتوفر الكوكب على 10حلقات جد رقيقة لذلك لا ترى إطلاقا من الأرض, وهو جد بارد لا تتعدى درجات الحرارة فيه 200° درجة مئوية.
أورانوس بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
51200كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
2870.99 مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
6.81 كلم/الثانية
السنة بالتقويم الأرضي:
84.01 سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
17.25 ساعة
الثقالة:
50 كلغ على الأرض= 43 كلغ على أورانوس
درجات الحرارة المتوسطة:
-210°
التوابع:
15
نبتون
يعد نبتون أبعد الكواكب الكبيرة عن الشمس, وهو ذو قلب صخري صغير محاط بمحيط من الماء, الأمونياك و الميثان المجمد. غلافه الجوي مكون من الهيدروجين,الهليوم والميثان, هذا الغاز الذي يعطي الكوكب لونه الأزرق المميز.
نبتون بالأرقام
القطر عند خط الاستواء:
49500 كلم
البعد المتوسط عن الشمس:
4496.38 مليون كلم
السرعة المدارية المتوسطة:
5.42 كلم/الساعة
السنة بالتقويم الأرضي:
164.79 سنة أرضية
اليوم بالتقويم الأرضي:
16.11 ساعة
الثقالة:
50 كلغ على الأرض=57 كلغ على نبتون
درجات الحرارة المتوسطة:
-214°
التوابع:
8
المذنبات
المذنبات هي كتل كبيرة من الجليد و الصخور التي تؤرخ لتكون النظام الشمسي. و هي تحوم حول الشمس في مدارات إهلليجية جد مستطيلة, وعندما تقترب منها, فإنها تتأثر بحرارتها فتنصهر محررة بذلك سيلا من الغازات تشكل ذيل المذنب, لذلك نجد هذا الأخير يتجه دائما معا**ا الشمس. و قد يحدث أن تخترق بقايا المذنبات الغلاف الجوي الأرضي في شكل نيازك تحترق بمجرد ولوجها إليه. كما قد تحدث اصطدامات بينها أو بين بقاياها و الكواكب مثل ما حدث بين المشتري ومذنب شوميخير ليفي 9 عام 1994.
و من أشهر المذنبات مذنب هالي الذي يدور حول الشمس مرة كل 76 سنة,و مذنب هال بوب الأكثر لمعانا في المشاهدة الأرضية,ومذنب هياكوتاك الذي بلغ أقرب نقطة له من الأرض في 25 مارس 1996.
الكويكبات
يتموضع حزام الكويكبات بين مداري المريخ والمشتري. وهي عبارة عن كتل من الصخر أو المعادن تؤرخ لتكون المجموعة الشمسية, و يسود اعتقاد بأنها بقايا كوكب انفجر لسبب ما, أو مكونات كوكب لم يتم تشكيله, المهم, بالنسبة لحجمها, فهو يختلف من واحدة لأخرى حيث يمكن أن يتعدى أحيانا 1000 كلم قطرا في حين لا يصل في أخرى سوى بضع مئات من الأمتار. كما أنها تختلف فيما بينها من حيث الشكل فإن كان بعضها دائريا, فإن أغلبها ذات شكل غير منتظم, و قد يحدث أحيانا أن تخترق إحداها الغلاف الجوي للأرض فتعرف حينها بالنيازك. إذن فهي أصلا غير مشتعلة, إنما احتكاكها بالغلاف الجوي للأرض هو الذي يؤدي إلا توهجها, و رغم أن الكثير منها يسقط في مناطق غير مأهولة أو يحترق قبل وصوله, إلا أن النيازك سبق لها و ان أحدثت كوارث و مآسي, إذ أنه من المرجح أن الديناصورات قد انقرضت بعد سقوط نيزك ضخم ومدمر على الأرض منذ ملايين السنين.
--------------------------------------------------------------------------------