ريا وسكينة بس متخفش دول ماتو

ريا وسكينة علي همام سفاحتان مصريتان شقيقتان، نزحتا في بداية حياتهما من الصعيد إلى بني سويف ثم إلى كفر الزيات واستقرتا في مدينة الإسكندرية في بدايات القرن العشرين.





اكتشاف الجريمة


27/02/2010
كانت البداية صباح 11 ديسمبر 1920 حينما تلقى اليوزباشى "إبراهيم حمدي" إشارة تليفونية من عسكري الدورية بشارع أبي الدرداء بالعثور علي جثة امرأة بالطريق العام.





العثور علي أدلة الاتهام


27/02/2010
بعد أن ظهرت الجثتان المجهولتان لاحظ أحد المخبريين السريين واسمه "احمد البرقي" فى البحث عن أخبار عصابة خطف النساء ، لاحظ المخبر إنبعاث رائحة بخور مكثفة من غرفة "ريا" .





إعترافات المتهمين


25/02/2010
بعدما أنهارت "ريا" بدأت في الاعتراف ولكنها قالت بأنها لم تشترك في القتل، ولكن الرجلين اللذين كانت تترك لهما الغرفة فيأتيان فيها بالنساء وربما ارتكبا جرائم القتل في الحجرة أثناء غيابها.





جلسة المحاكمة والمرافعة


25/02/2010
انعقدت جلسة المحاكمة يوم 10 مايو عام 1921 بعد أن وضعت النيابة يدها علي كافة التفاصيل، ليقدم رئيس النيابة مرافعة رائعة، وكان حضور المحاكمة بتذاكر خاصة.





حيثيـات الحكـم


01/03/2010
محكمة جنايات الإسكندرية - حكم إعدام ريــــا وسكينة أصدرت الحكم الآتى : فى قضية النيابة العمومية نمرة (43) لبان سنة 1921 " ضــــــــــــد"10 متهمين ، ريا وسكينة وثمانية آخرون .





حصريا ... تقرير الطبيب عن المسجونين


01/03/2010
وزارة الداخلية - تفتيش عموم السجون - سجن الاسكندرية





مسـارح الجريمـة


01/03/2010
البيوت التي شهدت الجرائم كانت أربعة، وكلها تقع قرب ميدان المنشية.





الأعمال الفنية التي تناولت القضية


01/03/2010
استوحت من قصة "ريا وسكينة" الكثير من الكتب والأعمال الفنية التي تناولت هذه القضية المثيرة.