استخراج ماسة تقدّر بـ 120 ألف دولار من فضلات الكلبة سولي!! Share
فرفش
أحيانا يكون "طلوع الرّوح" كما يقال بالعاميّة أسهل من فقدان أي شيء ثمين على أي إنسان وقد يبذل الانسان قصارى جهده لاسترجاع أي شيء خسره مهما كلفه الثمن. هذا ما فعله لجواهرجي جورج كوفمان من أجل استرجاع ماسة ثمينة كاد أن يفقدها. ففي حديثة طريفة تحولت كلبة أليفة إلى محط اهتمام جميع المحيطين بها على مدى 3 أيام متتالية، في مدينة نيويورك الأميركية،
الكلبة الأليفة "سولي"
وذلك بعد ان ابتلعت ماسة ثمينة يقدر ثمنها بأكثر من 120 ألف دولار. تدعى الكلبة الأليفة "سولي" وهي كانت مع مالكها جورج كوفمان في متجره عندما سقطت الماسة الثمينة على الأرض. وقبل ان يبادر كوفمان إلى التقاط الماسة فوجئ بأن كلبته الأليفة سارعت إلى التقاطها بفمها وابتلاعها وسط ذهوله وجميع من كانوا في المتجر آنذاك.
ويقول كوفمان انه اصطحب الكلبة وتوجه بها مسرعاً إلى الطبيب البيطري وطلب منه ان يستخرج الماسة من معدتها لكن الطبيب نصحه بأن ينتظر إلى ان تأخذ الأمور مجراها "الطبيعي" ثم تخرج الماسة مع فضلات الكلبة. وأضاف: "على مدى 3 أيام متتالية رحنا نراقب سولي ليل نهار حيث حرصت على جمع كل فضلاتها والتفتيش فيها بحثاً عن الماسة إلى ان عثرت عليها في نهاية المطاف، صحيح ان المهمة كانت مقززة لكن لم يكن هناك أي خيار آخر، والمهم هو اننا استعدنا الماسة بعد ان باتت في احشاء سولي لمدة 3 أيام".
فرفش
أحيانا يكون "طلوع الرّوح" كما يقال بالعاميّة أسهل من فقدان أي شيء ثمين على أي إنسان وقد يبذل الانسان قصارى جهده لاسترجاع أي شيء خسره مهما كلفه الثمن. هذا ما فعله لجواهرجي جورج كوفمان من أجل استرجاع ماسة ثمينة كاد أن يفقدها. ففي حديثة طريفة تحولت كلبة أليفة إلى محط اهتمام جميع المحيطين بها على مدى 3 أيام متتالية، في مدينة نيويورك الأميركية،
الكلبة الأليفة "سولي"
وذلك بعد ان ابتلعت ماسة ثمينة يقدر ثمنها بأكثر من 120 ألف دولار. تدعى الكلبة الأليفة "سولي" وهي كانت مع مالكها جورج كوفمان في متجره عندما سقطت الماسة الثمينة على الأرض. وقبل ان يبادر كوفمان إلى التقاط الماسة فوجئ بأن كلبته الأليفة سارعت إلى التقاطها بفمها وابتلاعها وسط ذهوله وجميع من كانوا في المتجر آنذاك.
ويقول كوفمان انه اصطحب الكلبة وتوجه بها مسرعاً إلى الطبيب البيطري وطلب منه ان يستخرج الماسة من معدتها لكن الطبيب نصحه بأن ينتظر إلى ان تأخذ الأمور مجراها "الطبيعي" ثم تخرج الماسة مع فضلات الكلبة. وأضاف: "على مدى 3 أيام متتالية رحنا نراقب سولي ليل نهار حيث حرصت على جمع كل فضلاتها والتفتيش فيها بحثاً عن الماسة إلى ان عثرت عليها في نهاية المطاف، صحيح ان المهمة كانت مقززة لكن لم يكن هناك أي خيار آخر، والمهم هو اننا استعدنا الماسة بعد ان باتت في احشاء سولي لمدة 3 أيام".